في الآونة الأخيرة هناك طفرة في استخدام العشب الصناعي مقارنة مع العشب الطبيعي. وهناك الكثير من الناس الذين قرروا تركيبها

 في الحدائق ، والأعمال التجارية والنوادي الرياضية في محاكمهم أو مراكز الترفيه

هناك العديد من الأسباب لتفسير هذه الظاهرة ، لذلك دعونا نركز على إظهار الفروق بين الاثنين للوصول إلى النتيجة

عشب اصطناعي

 العشب الصناعي هو منتج طويل العمر لأنه يتحمل جميع الظروف الجوية في جميع الفصول. في المرافق الرياضية ، هذا هو مقاومة للغاية بغض النظر عن كثافة المباراة. إن ظروف العشب الصناعي تجعله سطحًا مثاليًا لممارسة أي رياضة أو مراكز ترفيهية أو ملاعب أو أماكن للحيوانات الأليفة.

 لديها صيانة قليلة للغاية ، مما يجعلها المنتج المثالي لجيب العملاء ، حيث أنها لا تأخذ الأسمدة ، ومبيدات الأعشاب ، وتوفر على استهلاك المياه وتحافظ على مظهرها الطبيعي دون كل العمل المتضمن في الحفاظ على العشب الطبيعي

 منتج اقتصادي ومستدام ، وهو منتج اقتصادي للغاية على المدى الطويل لأنه يوفر الكثير من المال على الصيانة.

 التثبيت سريع

يدعم العشب الصناعي أيضًا معدل استخدام أكبر بكثير من العشب الطبيعي ، حتى يتمكن الرياضيون من التدريب دون الحاجة إلى إجراء تعديلات مستمرة على التضاريس

العشب الطبيعي

في غضون ذلك ، يؤكد العشب الطبيعي على أنه من الناحية البيئية ، فإنه يتمتع بميزة كبيرة على العشب الاصطناعي وأنه يطلق الأكسجين.

 ولكنها بدورها تولد استهلاكًا كبيرًا من الماء ، مما يؤدي إلى سجل سلبي للبيئة وجيبنا.

لا ينبغي أن تروى الأرض مع العشب الصناعي ، مما يعني توفير كبير للمياه. أيضا ، كما هو واضح ، هذا النوع من العشب لا يحتاج إلى مبيدات الآفات أو المبيدات الحشرية. لذلك ، يعني القليل من التلوث.

تتعرض أرصفة العشب الطبيعي للأغراض الرياضية للتدهور الدائم في معظم الوقت ، الأمر الذي يتطلب برنامجًا للصيانة وتجديد المروج المتواصلة والتي يجب توجيهها والتحكم فيها من قبل الأشخاص ذوي المؤهلات الفنية الكافية

نظرا للطبيعة ، فإن العشب الطبيعي بدون صيانة يميل للتلف ، ولا يتجاوز ساعات طويلة من الاستخدام ، وهو أمر لا يحدث مع العشب الصناعي

يمكننا أن نستنتج أنه لا يوجد شيء يقارن بالتأكيد بالاتصال المباشر مع الطبيعة. ولكن يجب الاعتراف بأن بعض المناسبات تستحق يد الإنسان لحماية البيئة ، حتى عندما تبدو الإجراءات متناقضة من حيث المبدأ.