Thursday, September 12, 2019

ملاعب قطر 2022 الجديدة لكأس العالم 2022











كشفت لجنة ملف قطر النقاب عن خمسة ملاعب صديقة للبيئة وخالية من الكربون يوم أمس في دبي. تمّ الكشف عن الملاعب الخمسة إلى جانب ملعب نموذجي سيُستكمل في شهر يوليو/تموز. سننشىء الملعب النموذجي كي نبرهن التقنية التي سنستخدمها في ملاعبنا المكشوفة، من خلال تثبيت الحرارة على درجة 27 مئوية الباردة خلال كأس العالم FIFA.
‎كُشف النقاب عن ملاعب الخور، الوكرة، الشمال، الريان والغرافة، خلال مؤتمر "سوبرت أكورد" السنوي العالمي الذي استضافته مدينة دبي، وهو أكبر مؤتمر رياضي على مستوى عالمي يمنح فرصة التلاقي، نسج الشبكات وتعزيز الرياضة العالمية.

‎ستسخّر كلّ من الملاعب الخمسة قوة أشعة الشمس لتأمين جو بارد للاعبين والجماهير من خلال تحويل الطاقة الشمسية إلى كهرباء من شأنها أن تستخدم لتبريد الجماهير واللاعبين في الملاعب. في الوقت الذي لا تقام فيه المباريات، تقوم المنشآت الشمسية في الملعب بتصدير الطاقة نحو شبكة الكهرباء. خلال المباريات، يستمدّ الملعب الطاقة من الشبكة. هذا هو أساس الملاعب الخالية من الكربون.
‎إلى جانب الملاعب المعنية، ستُستعمل تقنية التبريد هذه في المناطق المخصّصة للمشجعين وملاعب التمارين، للتأكّد من راحة المشجعين خلال متابعتهم لكأس العالم FIFA.
‎ابتكارٌ جديد قمنا بتطويره هو خلق وحدات الملاعب. سنقوم بازالة الطبقات العلوية بعد استضافة قطر لكأس العالم FIFA. سيتمّ تقديمها لاحقاً للدول النامية المفتقدة للبنى التحتية الكروية. خلال كأس العالم FIFA، ستبلغ القدرة الاستيعابية لكلّ ملعب بين 40 و50 ألف متفرج. عندما تنتهي البطولة، ستبقى الطبقات السفلية من الملاعب في قطر قادرة على استيعاب بين 20 و25 ألف متفرج، ما يناسب الكرة المحلية، في حين ستُرسل الطبقات العلوية إلى الدول النامية.
‎نعتبر أن ارسال هذه الملاعب إلى الدول النامية جزء لا يتجزأ من ملفنا، لأن هذا الأمر سيساعد على تطوير كرة القدم على الساحة الدولية. إلى جانب الملاعب، نخطّط إلى نقل تكنولوجيا التبريد التي طوّرناها إلى دول أخرى يسيطر عليها الطقس الحار، كي تتمكّن من استضافة أحداث رياضية كبرى.
‎أخيراً، سنكون قادرين على التكيّف مع التكنولوجيات الرائدة لأغراض مختلفة. عدة أنشطة لطالما اعتُبرت محظورة في السابق خلال أشهر الصيف ستكون متاحة مثل 

التدريب داخل ملاعب مكشوفة

ملعب الخور

· ملعب الخور هو أحد الملاعب الجديدة التي ستُبنى في مدينة الخور على بعد 50 كلم شمال الدوحة.
‎· يستوحي الملعب تصميمه على شكل صدفة بحرية.

‎· خلال كأس العالم FIFA ستبلغ قدرة استيعاب الملعب 45،330 متفرجاً. تبلغ سعة الطبقة السفلية الثابتة 25،500 متفرج، وستُضاف إليها طبقة علوية تستوعب 19،830 متفرجاً.

جميع المقاعد ستكون مغطاة وبعضها سوف يحصل على فرصة مشاهدة الخليج العربي الجذاب.
‎· يُمكن للجماهير أن تصل إلى الملعب من خلال سيارات الأجرة، القطار أو السيارة

‎      
 ملعب الوكرة
· ملعب الوكرة هو ملعب جديد سيُبنى في مركز الوكرة الجديد.
‎· صُمّم الملعب ومرفقه الرياضي المحيط به على شكل واحة. يضمّ المرفق الرياضي مركزاً للنشاطات المائية ومنشآت رياضية أخرى إلى جانب منتجع صحّي ومركز للتسوّق.
· خلال كأس العالم FIFA، ستبلغ قدرة استيعاب الملعب 45،120 متفرجاً. تبلغ سعة الطبقة السفلية الثابتة 25،500 متفرج، وستضاف إليها طبقة علوية تستوعب 19،620 متفرجاً.
‎· يُمكن للجماهير أن تصل إلى الملعب من خلال القطار أو الطريق السريعة الجديدة في الدوحة.

ملعب الشمال
                  
 ملعب الشمال هو ملعب جديد سيُبنى في قطر الغربية.
‎· صُمّم الملعب على شكل مركب شراعي مستوحى من تراث الصيد البحري في منطقة الخليج العربي
· خلال كأس العالم FIFA، ستبلغ قدرة استيعاب الملعب 45،330 متفرجاً. تبلغ سعة الطبقة السفلية الثابتة 25،500 متفرج، وستضاف إليها طبقة علوية تستوعب 19،830 متفرجاً.
‎· يُمكن للجماهير أن تصل إلى الملعب من خلال سيارة الأجرة البحرية، القطار أو السيارة. يسهل الوصول إليه عبر جسر الصداقة بين قطر والبحرين، ونتوقع قدوم
   %10من الجماهير من البحرين

  ملعب الريان
                             


ملعب الريان موجودٌ حالياً في الدوحة، وسيتمّ توسيعه قدرته الاستيعابية لكأس العالم FIFA.

‎· وسوف يكون كامل الجزء الخارجي من الملعب على شكل "شاشة عملاقة" ليظهر لقطات مباريات أخرى، الأخبار واعلانات تجارية في الجزء الخارجي من الملعب

 خلال كأس العالم FIFA، ستبلغ قدرة استيعاب الملعب 44،740 متفرجاً. تبلغ سعة الطبقة السفلية الثابتة 21،282 متفرجاً، وستضاف إليها طبقة علوية تستوعب 23،458 متفرجاً. ستضاف عناصر سقفية جديدة لتغطية جميع المقاعد.

‎· يمكن للجماهير الوصول إلى الملعب من خلال القطار والسيارة.
 
ملعب الغرافة 
· ملعب الغرافة موجودٌ حالياً في الدوحة، وسيتمّ توسيعه قدرته الاستيعابية لكأس العالم FIFA.

‎· وستكون واجهة الملعب ملوّنة بألوان جميع البلدان التي ستخوض نهائيات كأس العالم FIFA 2022، ويرمز ذلك الى قيم مجتمع كرة القدم العالمي
خلال كأس العالم FIFA، ستبلغ قدرة استيعاب الملعب 44،740 متفرجاً. تبلغ سعة الطبقة السفلية الثابتة 21،175 متفرجاً، وستضاف إليها طبقة علوية تستوعب 23،565 متفرجاً. ستضاف عناصر سقفية جديدة لتغطية جميع المقاعد.

‎· يمكن للجماهير الوصول من خلال القطار أو السيارة.
‎يمكن القول، ان الوصول إلى جميع الملاعب سيكون متاحاً من خلال شبكة القطارات التي تقوم قطر حالياً ببنائها. ستفيد قطر المتراصة المشجعين واللاعبين، اذ يبعد كل ملعب نحو ساعة أو أقل عن باقي الملاعب. سيكون متاحاً للمشجعين مشاهدة أكثر من مباراة واحدة، وللاعبين التركيز أكثر على المباريات

Thursday, July 4, 2019

العشب الإصطناعي مستقبل الملاعب الإفريقية













فطن الإتحاد الدولي لكرة القدم أن الحاجة باتت ماسة للإستعاتة بملاعب ذات عشب إصطناعي تفاديا للعوامل الطبيعية التي غالبا ما تهدد سلامة العشب، وكذا التشطيب كل الملاعب التي لا تملك المواصفات والشروط لإجراء مباريات دولية، خاصة ما يهم العشب الذي يعد أداة أساسية لتقديم منتوج كروي يتماشى وتطلعات عشاق المستديرة المجنونة ويسمح بتطوير اللعبة الأكثر شعبية في العالم·

ولأن القارة الإفريقية تعيش مخاضا عسيرا علي مستوى البنيات التحتية والإمكانيات، فإن جهاز الفيفا وسعيا منه لتذويب العراقيل والمشاكل التي تضرب أطناب القارة السمراء، فإنه وضع مشروعا أطلق عليه إسم >نفوز في إفريقيا مع إفريقيا<، المشروع الذي يحكي جملة مشاريع الإتحاد الدولي لكرة القدم التي تتوخى تنمية البنيات التحتية في إفريقيا كما هو الحال لمشروع >هدف<، يمكن 53 إتحادا إفريقيا للإستفادة من عشب إصطناعي سيتكفل به جهاز الفيفا أي أن 53 بلدا إفريقيا سيستفيد من مشروع وضع عشب إصطناعي في أحد الملاعب الذي يختاره الإتحاد المحلي، علما أن الكونغو كان هو أول المستفيدين بعشب إصطناعي في مدينة >النقطة السوداء< ، حيث تم إفتتاح الملعب 18 يناير الأخير، ثلته السودان بافتتاح ملعب في الخرطوم شهر فبراير الأخير·
تجارب أولى
هذه المرة لم يمنح جهاز الفيفا الضوء الأخضر للأندية والمنتخبات لإجراء المباريات الرسمية باللعب في ملاعب مزودة بالعشب الإصطناعي بل أخذ على عاتقه تشجيع هذه الفكرة والإنخراط في تعميمها، ثم المساهمة في تجهيز الملاعب بعشب إصطناعي، ويرى فيها خطوة هامة للقضاء على الملاعب الجرداء والقاحلة في البلدان التي تعاني من قساوة الطقس، سواء الحار أو التي تتميز بالبرودة الشديدة، كلها عوامل تهدد سلامة العشب الطبيعي وتعرقل صيانته، علما أن التكلفة تزداد ويصعب على بعض الأندية والجامعات الفقيرة الحفاظ على جمالية أرضية الملاعب·
وقد أكدت التجارب الأخيرة للعشب الإصطناعي نجاحها، إذ كان الإتحاد الأوروبي لكرة القدم سباقا لدعم هذه الفكرة بعد تجارب ناجحة للعشب الإصطناعي الجديد، كما هو الحال في اسكوتلاندا بملعب ديفرملاين وسالزبورغ بالنمسا والميلو الهولندي·· الإتحاد الأوروبي بعد مسلسل من التجارب إقتنع بالفكرة في شكلها الجديد·
ولم تسلم فكرة تعميم الملاعب بعشب اصطناعي من الرافضين والمعارضين لعدة أسباب، وعارضت بعض الدول الأوروبية بشدة فكرة حلول العشب الإصطناعي بدلا من الطبيعي حتى ولو كان أقل تكلفة، وقدمت الدول التي عارضت الفكرة كما هو الحال لإيطاليا وإنجلترا ذليل على أن هذا العشب سيكون له أثر على سلامة اللاعبين الصحية وعلى أدائهم ومستوى اللعبة ككل، كما أن أي مادة مضافة ستكون ذات عواقب سلبية بحكم أن هذا العشب هو عبارة عن خليط بمواد كيماوية وتسبب حرقا في جلد اللاعبين عند التزحلق·
والواقع أن تجربة العشب الإطناعي الأولى باءت بالفشل، ففي بداية السبعينيات عرفت بعض الملاعب الظهور الأول للعشب الإصطناعي المكون من "التارتان الصناعي"، بيد أن الإتحاد الدولي لكرة القدم رفض الفكرة وأقر وقتها بعدم إجراء المباريات الرسمية للمنتخبات والأندية فيه لعدم توفره على السلامة والمواصفات الصحية قبل أن تتغير الفكرة ويصبح اليوم أحد أهم المشاريع المستقبلية خاصة في البلدان النامية·
عشب المستقبل
وضع جهاز الفيفا خبيرين للإشراف على مشروع "ت=نفوز بإفريقيا مع إفريقيا<، وهما السويسري ماركوس كيلر والأنجليزي إيريك هاريسون، وتم الإقرار بهذا المشروع الموسم الماضي بتكلفة 70 مليون دولار لتجهيز 53 ملعبا بإفريقيا بعشب إصطناعي، ويشرف الخبيران على عملية التعشيب، إذ يملك السويسري ماركوس كيلر البالغ من العمر 58 عاما تجربة في هذا المجال قوامها 30 عاما ، خاصة ما يهم وضع العشبين الطبيعي والإصطناعي ومدار الملاعب الخاص بألعاب القوى، وساهم بوضع 20 مشروعا لبرنامج مشروع >هدف<، ويعمل مستشارا للفيفا منذ 2001، ومنذ تعاقده مع الفيفا زار ماركوس كيلر 25 بلدا خاصة بأوروبا وآسيا وإفريقيا·
اليوم يجد ماركوس عمله منصبا بالقارة الإفريقية، حيث سيتكلف بالإشراف على المشروع وخصص الفيفا مبلغ 750 ألف دولار لتجهيز لكل ملعب بعشب إصطناعي 53 بلدا إفريقيا على أن تدوم عملية التعشيب 3 أشهر، شهرين لتسوية الأرض أو ما يسمى بالدريناج، وشهر واحد لوضع العشب الإصطناعي، ويمكن أن تستمر العملية إلى خمسة أشهر حسب أحوال الطقس والشروط الطبيعية المتاحة·
يقول ماركوس: >من الصعب تحديد الفترة الزمنية لصلاحية العشب الإصطناعي الآن، ذلك يتوقف على الجودة والصيانة وأحوال الطقس وحجم المباريات التي يستقبل، لكن إذا ما توفرت كل الشروط لحمايته فإن مدة صلاحيته تتحدد ما بين 10 إلى 12 سنة<·
ويضيف ماركوس كيلر: >أن الصيانة أحد العوامل الهامة للحفاط على جودة العشب الإصطناعي الذي يمتص بسهولة الحرارة ويحتفط بها طويلا، وبالتالي فإن الماء ينعشه ويساعد العشب تذويب الحرارة<·
تشجيع الفيفا لفكرة العشب الحديث سيسهم في حل المشاكل التي تعاني منها أغلب الدول الإفريقية التي تعاني من قساوة أحوال الطقس وقلة الماء، وكذا الأمطار التي تساهم في جودة العشب، بيد أن الحرارة المفرطة التي تميز بلدان القارة السمراء غالبا ما تحول الملاعب إلى أرض قاحلة، جرداء دون أن نستثني الضعف الكبير على مستوى الصيانة والمختصين في هذا المجال، فكان من المحرج أن تستقبل مثل هذه الملاعب تصفيات من حجم المسابقات الإفريقية أو المونديالية·
الفيفا من هذا الجانب أبت إلا أن توفر ملعبا بعشب اصطناعي في 53 بلدا إفريقيا، لكن ما مدى إستفادة البلدان الإفريقية؟
التصفيات المونديالية على عشب إصطناعي
ستمكن ملاعب "الجيل الجديد" من تجاوز كل العراقيل التي ما فتئت تؤثر سلبا على الأداء العام للكرة الإفريقية التي تظل ضحية البنيات التحتية الضعيفة، فضلا أنها ستوفر الفرصة للمواهب الإفريقية في البلدان الإفريقية الفقيرة من مزاولة اللعبة وفق شروط مثالية، الملاعب هاته أيضا تحمل علامة نجمة وليس تجمتين كما هو الحال للملاعب ذات العشب الطبيعي، ذلك أن هذه الملاعب لن تخضع للمراقبة السنوية من طرف الفيفا والتي تكلف الإتحادات الإفريقية مبلغ 20 ألف دولار، بيد أن الفيفا وطبقا لهذا المشروع فقد أفرزت أن تجرى تصفيات مونديال 2010 بجنوب إفريقيا ضمن المنطقة الإفريقية فوق الملاعب الجديدة التي تضمن الفرجة وسلامة اللاعبين والسرعة في تدحرج الكرة·· ماركوس كيلر نبه إلى أن هناك مؤيدين ومعارضين لفكرة العشب الإصطناعي يقول: >أعتقد أن المجال سيظل مفتوحا وأن النقاش مفتوحا بين مؤيدين ومعارضين، كل يدافع على فكرته ومشروعه، ومهما اختلفت الآراء فإن العشب هو أفضل حل والمخرج السليم للقارة الإفريقية لتجاوز مشكل الملاعب

Friday, May 3, 2019

صيانة العشب الاصطناعي














تعتمد متانة أي نوع من العشب الصناعي المثبت على الصيانة الدورية والرعاية المناسبة.

 ثبت أنه تحت الصيانة المناسبة ، سوف تستمر العشب الاصطناعي المثبت لفترة أطول من فترة الضمان.

عدة نقاط كيف استخدام المحكمة بشكل صحيح مع الأرضيات العشب الاصطناعي:

· إذا كان العشب الاصطناعي لأغراض الديكور ، حاول المشي عليه نادراً ، خاصةً في الأحذية القذرة ؛

· لا ترمي النفايات (الزجاج ، بأعقاب السجائر ، العلكة وغيرها) على سطح العشب الصناعي

لا تترك أشياء حادة أو ثقيلة على أرضيات العشب الصناعي

· لا تستغل العشب التالف ، حتى يتم إصلاح أرضيات العشب الاصطناعي

لإطالة المظهر الجمالي للعشب الاصطناعي المثبت ، من الأفضل عدم التجول في أي وسيلة نقل غير آلات التنظيف.

يقترح عدم استخدام غطاء العشب الصناعي خلال فترة الثلج أو الذوبان


يجب تنظيف العشب الصناعي غير المعبأ 5-6 مرات في السنة. اقترح لتنظيف السطح بعد قليل من الأمطار أو الندى. فرشاة الثأر تتبع الميل المعاكس للكومة.

على طول حواف الحقل ، يجب إزالة الأعشاب الضارة يدويًا ومنتظمًا ، من خلال الحرص على عدم إتلاف ركيزة العشب.

يجب إيلاء اهتمام خاص لجمع القمامة ، خاصة المواد العضوية (الأوراق ، الإبر ، وما إلى ذلك) لأنه يمكن أن يعلق في كومة بعد وقت ، مما يؤدي إلى تلوث نظام الصرف.
يجب تنظيف القمامة بانتظام باستخدام مدش ، أو مكنسة كهربائية أو مكنسة كهربائية خاصة.

الثلوج والجليد لا تضر العشب الصناعي. ولكن يجب تنظيفه بواسطة مكنسة كهربائية خاصة ، وليس مجرفة أو أداة ميكانيكية أخرى.

لفترة طويلة من فترة الضمان المحددة ، يُقترح بشدة اللجوء إلى خدمات التنظيف الاحترافية مرتين في السنة ، والتي تتم على مرحلتين.

في المرحلة الأولى ، يتم تفتيش المحكمة وتنظيفها من الأعشاب الضارة وإصلاح المناطق المتضررة.
بعد الفحص ، تتم متابعة المرحلة الثانية ، ويتم تنظيف السطح بواسطة آلات خاصة.
يزيل القمامة والمطاط المقطوع والغربلة وتهوية الرمال.
يسمح غربلة الرمل للطلاء بالبقاء طريًا ، مما يقلل من احتمال حدوث إصابة في الملعب إلى الصفر.

عن طريق تهوية الرمال ، فإنه يزيل الغطاء الاصطناعي من الحشائش والطحالب وغيرها ، مما يجعله نظيفًا من التلوث العضوي ، الذي له تأثير إيجابي على نظام الصرف.

بعد كل شيء ، قبل العمليات ، إذا لزم الأمر ، تملأ بالرمل الجديد.

الغرض الرئيسي من التنظيف الاحترافي ، ليس فقط تنظيف الحديقة بالكامل ، ولكن أيضًا إعطاء نفس المظهر الجمالي كما كان في اليوم الأول للتثبيت.

Tuesday, February 26, 2019

لماذا تستخدم حبيبات المطاط في الأسطح الرياضية ذات العشب الصناعي؟


يحتاج سطح العشب الصناعي إلى توفير خصائص اللعب التي تتطلبها الرياضة وأيضاً لضمان أنها توفر مستويات الراحة والحماية 
التي يحتاجها اللاعبون عند التشغيل ، السقوط والانزلاق على السطح.

كان تطوير أسطح العشب الصناعي الطويل في أواخر التسعينيات يحتوي على مزيج من المطاط والمطاط المحبب الذي شجّع الرياضات مثل كرة القدم والرجبي على النظر أخيرًا في العشب الاصطناعي كبديل مناسب للعشب الطبيعي.
  للسماح للأسطح باللعب مثل العشب الطبيعي ، عادة ما تحتوي على كومة سجادة يتراوح طولها بين 40 ملم و 65 ملم.
  إذا تركت هذه الكومة غير شاغرة فسوف تكون مسطحة ، ولكن عن طريق الاندفاع جزئيا
  الفجوات بين الخوازيق الفردية من الممكن إبقاءهم واقفين منتصبين بحيث يوفرون خصائص الخصائص الرياضية
 .باعتبارهما ضروريتين

ما أنواع المطاط المستخدم لتشكيل الختم
تحتوي معظم أسطح شبكة الجيل الثالث (3G) على طبقة من الرمل في الجزء السفلي من الرزمة لتقوم بدور الصابورة والأعلى
طبقة من شكل من أشكال "أداء الأداء". منذ التطوير الأولي لأسطح الجيل الثالث 3G ، تم استخدام عدد من الحبيبات المختلفة بما في  ذلك أنواع مختلفة من المطاط والبلاستيك الحراري و المواد العضوية مثل ألياف الفلين وجوز الهند.

Thursday, February 21, 2019

Artificial Grass Maintenance



Durability of any type installed artificial grass depends on regular maintenance and proper care. Its proven that under proper maintenance, installed artificial grass will last longer than the warranty period.

Several points how properly use the court with artificial grass flooring:

·      If the artificial grass for decorative purposes, try to walk on it rarely, especially in dirty shoes;

·      Don’t throw trash (glass, cigarette butts, chewing gum and etc.) on the artificial grass surface

·      Don’t leave sharp or heavy objects on the synthetic turf flooring

·      Don’t exploit damaged lawn, till the artificial grass flooring will be repaired

·      To prolong esthetic look of installed artificial grass, better not to drive around on any means of transport other than cleaning machines.

·      It’ s is suggested not to use synthetic turf covering during snowing or melting period


Unfilled artificial turf should be cleaned 5-6 times a year. Suggested to clean the surface after a little rain or dew. Revenge brush follows the opposite inclination of the pile.

Along the edges of the field, weeds must be removed manually and regularly, by being careful not to damage the lawn substrate.

Special attention should be paid to the collection of garbage, especially organic matter (leaves, needles, etc.) since it can get stuck in a pile after a time, contaminating the drainage system.
Garbage should be regularly cleaned with a rake, panicle or special vacuum cleaner.

Snow and ice do not harm artificial turf. But it should be cleaned by special vacuum cleaner, not a shovel or other mechanical tool.

For lasting of given warranty period it’s is strongly suggested to resort the services of professional cleaning twice a year, which is carried out in two stages.  

In the first stage, the court is inspected, cleaned from weed and damaged areas get repaired.
After inspection, the second stage is proceeded, surface get cleaned by special machines.
It removes rubbish, crumb rubber, sifting and airing the sand.
Sand sifting allows the coating to remain soft, which reduces the probability of injury on the court to zero.

By airing the sand, it eliminates artificial covering from weeds, moss and etc, which makes it clean from organic pollution, which has positive effect on the drainage system.

After all, above operations, if necessary, fill up with new sand.

The main purpose of professional cleaning, not only thoroughly clean the lawn, but also give the same aesthetic look as it was at the first day of installation.   




Thursday, February 14, 2019

Césped Artificial vs Césped Natural


Césped Artificial vs Césped Natural

Recientemente hay un boom en el uso de césped artificial con respecto al natural. Y es que hay muchas personas que han decidido instalarlo en sus jardines, empresas y clubes deportivos en sus canchas o centros recreativos.

Hay muchas razones para explicar este fenómeno, así que vamos a enfocarnos en mostrar las diferencias entre ambos para llegar a la conclusión:

CESPED ARTIFICIAL
CESPED NATURAL
En cuanto al césped artificial podemos destacar lo siguiente que éste tiene muchas ventajas tal como las siguientes:
El césped Natural por su parte destacamos que ecológicamente tiene una gran ventaja sobre el césped artificial y es que éste libera oxígeno.
             El césped artificial es un producto de larga vida ya que soporta todas las condiciones climáticas en todas las estaciones. En instalaciones deportivas, éste es muy resistente sin importar la intensidad del partido. Las condiciones del césped artificial lo hacen la superficie ideal para la práctica de cualquier deporte, para centros recreacionales, parques infantiles y espacios para mascotas.
    Pero a su vez genera un gran consumo de agua, lo que conlleva a un registro negativo al medio ambiente y a nuestro bolsillo.
    Los terrenos con césped sintético no deben ser regados, lo que supone un gran ahorro de agua. Además, como resulta evidente, este tipo de césped no necesita pesticidas ni insecticidas. Por lo tanto, supone una menor contaminación.
             Lleva muy poco mantenimiento, haciéndolo el producto ideal para el bolsillo de los clientes, ya que no lleva abonos, herbicidas, ahorra en el consumo de agua y mantiene su aspecto natural sin todo el trabajo que implica el mantenimiento del césped natural.
    Los pavimentos deportivos de hierba natural están sometidos la mayor parte de las veces a un deterioro permanente, lo que exige un programa de mantenimiento y regeneración de los céspedes continuos y que debe estar dirigido y controlado por personas con la suficiente cualificación técnica.
             Es un producto económico y sustentable, a largo plazo es un producto muy económico porque se ahorra mucho dinero en mantenimiento.
    Por su naturaleza  un césped natural sin mantenimiento tiende a dañarse, no supera largas jornadas de uso, algo que no sucede con el césped sintético.
    La instalación es rápida.

             Se ofrecen garantías por decoloración.

• El césped sintético también soporta una frecuencia de uso mucho mayor que el césped natural, de modo tal que los deportistas pueden practicar sin necesidad de constantes adecuaciones al terreno.


Podemos concluir que ciertamente, nada se compara con el contacto directo con la naturaleza. Pero, hay que reconocer, ciertas ocasiones ameritan la mano del hombre para proteger el medio ambiente, aun cuando, en principio, las acciones parezcan contradictorias.


Esperamos que te haya gustado este post, agradecemos que pases a visitar nuestras páginas web www.ilkesport.com y www.turkishartificialgrass.com

No olvides mirar nuestras redes sociales:
Facebook - https://www.facebook.com/turkishartificialgrass/
Twitter - https://twitter.com/ILKE_SPORT?lang=tr
Instagram - https://www.instagram.com/ilke_sport/?hl=tr
Youtube - https://www.youtube.com/channel/UCUPaAmUlBLMHIn2TQZVinlw?disable_polymer=true
Pinterest - https://tr.pinterest.com/ilkesport73/
Linkedin - https://www.linkedin.com/company/ilke-sport/